نحن نعيش في عصر تزاحمت فيه
المعرفة والمعلومات وتعددت مصادرها وشبكاتها، وفي ضوء ذلك تنامت الانجازات في
مختلف ميادين الحياة العلمية والتكنولوجية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية،
وتوثقت العلاقة بين العلم والتكنولوجية والمجتمع، لذا اصبح من الضروري الاهتمام
بمخرجات المؤسسات التعليمية والارتقاء بعائدها لتحقيق التنمية الشاملة.
وتعد الجامعة ابرز الروافد التي تقدم أفراد مؤهلين يشغلون الوظائف العلمية والمهنية والإدارية وقادرين على تحمل المسؤولية ويساهمون في نهوض ورقي هذا المجتمع.
ومن
ابرز أهداف الجامعة الاهتمام ببناء ذات الطالب وتحقيق إنسانيته من خلال المواقف
التعليمية والممارسات التدريسية. اذ ان تحقيق هذا الهدف يجعل الطلبة على استعداد
لتوظيف واستخدام مواردهم العقلية بكفاءة اكبر، وانهم
وتعد الجامعة ابرز الروافد التي تقدم أفراد مؤهلين يشغلون الوظائف العلمية والمهنية والإدارية وقادرين على تحمل المسؤولية ويساهمون في نهوض ورقي هذا المجتمع.
